تتفق جواهر مع شقيقها سهل على الادعاء كذبا بأنها ما زالت حزينة على موت والدها ولهذا ترفض الزواج، ويقررا الهرب، ويلجأن إلى ديرة الشيخ ماجد ويمكثان هناك، في حين يقرر ظاهر البحث عنهما وإعادتهما.