يخبر عفاش زوجته نوارة من توعد شقيقها ظاهر له، فيقرر عفاش الرحيل لحقن الدماء، ولكن أبو عامر يمنعه، ويطلب عفاش من الشيخ منصور ترك الديار بعد اتهام ظاهر لهم بقتل أحد من عشيرته.