يحاول عوض الهروب ويهدد بقتل شقيقته هدية، ويمسكون بمرزوق وعصابته، ويعود بديع إلى العلالي، ويتزوج حسن من فايزة، ويتزوج شهم وعازم، وفي الصباح يجدون عوض مقتول وورقة بجواره بتوقيع حدون بأنه أخذ جزائه.