تسترجع عايدة ذكرياتها مع أبنائها وأحفادها قبل ظهور وباء كورونا، تكتشف عايدة أن شيماء ذهبت إلى المستشفى ولم تخبرها فيجن جنونها خوفًا عليها، يفتح لص باب شقة أحد الرجال فيرى الرجل اللص ويهرب فيجري خلفه اللص ويطلب منه ألا يخاف ليخبره الرجل أنه جرى خوفًا عليه لأنه مُصاب بكورونا.
تطرق مريم باب عايدة وتطلب مساعدتها ومشورتها بعد مرض ابنتها الصغيرة، تشكر مريم جارتها عايدة على مساعدة طفلتها، يرفض أبو بكر رحيل اللص من منزله خاصة بعد شكه أنه نقل العدوى له وخشيته أن ينقلها لأهله ويحتجزه بالقوة.
يفك أبو بكر قيود شيتوس لكي يحصل على المسحة، تتأكد شيماء أن مسحتها إيجابية ولديها فيروس كورونا، تطلب عايدة من مريم أن يفطروا سويًا، تظهر مسحة شيتوس ويتأكد اصابته بكورونا.
تجلس عايدة أمام باب شقتها وتتحدث مع مريم وقت الإفطار وتلاحظ عايدة أن مريم لا تأكل، يتحدث أبو بكر مع إبراهيم عن حياته وذكرياته مع أبنائه، تُجهز مريم لاب توب لكي تتحدث عايدة مع أبنائها جميعًا بالفيديو، تخبر مريم زوجها عادل أنها سعيدة للغاية بجارتها عايدة ثم نكتشف أن مريم مسيحية.
تكتشف عايدة أن مريم مسيحية وتخبرها أنه ستصبح مثل نجلتها شيماء وأن هذا الأمر سيوطد علاقتهما أكثر، يتصل إبراهيم بمحمود نجل أبو بكر ويخبره عن حال والده ويأتي محمود ويعتذر لوالده ويطلب منه أن يسامحه، تبتسم عايدة مرة أخرى بعد زوال المرض وجمع أبنائها حولها من جديد في ليالي رمضان.
يساعد عم رمضان حفيده حسن في الذهاب إلى الجامعة لكي يؤدي الامتحان، يعرض جوهر جعيرة رشوة على عم رمضان لكي يفتح ورق المناقصة ويرى ما بداخله ثم يقدم مبلغ أفضل لكي يحصل عليها ويجاريه عم رمضان ويسمعه زميله في الهيئة.
يتفق عم رمضان مع الشرطة لكي تقبض على جوهر متلبسًا بأموال الرشوة ثم تلقي القبض عليه ويتوعد جوهر عم رمضان، يترك عم رمضان خرطوم الأنبوبة مفتوحًا دون ربط ويدخل حسن ويشعل عود الكبريت.
يٌنقذ عم رمضان حسن حفيده من الحريق بعدما نسى خرطوم أنبوبة البوتجاز، يقيم مدير العمل ورفاق عم رمضان حفل توديع كبير له لبلوغه سن المعاش، برفض عم رمضان طلب شقيقه غنيم ببيع الأرض ويرفع السلاح في وجه المشترين.
يخبر الطبيب عم رمضان أن الأمل ضعيف للغاية في عودة البصر لحفيده حسن كما قال له البروفيسور الأجنبي ويخبره أن تكاليف العملية غالية ولكن يظل الأمل موجود، يعرض غنيم بيع الأرض على رمضان لكي يستطيع أن يدفع مصاريف عملية حسن.
يُجهز غنيم أوراق الأرض لكي يمضيها عم رمضان ثم يأتي رجل بسيارته ويخبر عم رمضان وحسن أنه مندوب من رئاسة الجمهورية ويخبره أن عملية حسن سيجريها على نفقة الدولة بعدما نشر صديقه الفيديو الذي يُناشد فيه حسن الناس على يوتيوب.
يمرض فتحي ويسقط مغشيًا عليه بعد ترك زوجته وأبناءه له عقب عودته من السفر لسنين طوال، ينقذ فتحي مريض في المستشفى وينبهر الطبيب بما فعله فتحي، يسأل الممرض عما حدث في المستشفى ويقف صامتًا بعدما يعلم اسم المريض الذي أنقذ المريض الأخر.
يذهب سليم لصديق عمره فتحي وينقذه من أيدي الشرطة بعدما كسر الزجاج وأخذ عبوة لكي يُنقذ مريض أخر، يحكي فتحي لسليم عن عودته من السفر ومعاملة زوجته وأولاده له وصدمته فيهم.
يحكي فتحي لسليم أن هدى زوجته باعت نصيبها من المستشفى بالتوكيل العام الذي تركه لها أثناء سفره في الغربة واستحوذت على كل أملاكه فجن جنونه وأشهر السلاح الأبيض في وجهها ولكنه لم يستطع أن يطعنها.
تتشاجر سما مع والدتها بسبب والدها وتذهب لزيارته في المستشفى وتتقرب منه، يُقنع أخوة فتحي شقيقهم أن يرفع قضية لكي يُعيد حقه وأملاكه التي أخذتها زوجته هدى ويوافق، يخبر حما فتحي أنه سيشهد معه في القضية ضد نجلته هدى لأنه سيقول كلمة الحق.
يترك جد الأولاد المنزل ويخبرهم أنهم يحتاجون لوالدهم مثل والدتهم وأكثر، تطلب هدى من بناتها أن يقنعوا والدهم أن يقابل عريس ملك وأن يسافر مرة أخرى، يوافق فتحي على السفر مرة أخرى لأجل أبنائه ثم يختفي مرة واحدة دون أن يخبر أحد.
يتشاجر دكتور يوسف مع زوجته الطبيبة مروة بسبب عملهم الدائم في المستشفى ويخبر زوجته أنه حان الوقت لكي يفرح بمولود له ولكنها تخبره أن عملها يأخذ كل وقتها مثله بالضبط، يحاول دكتور محيي ودكتورة شيرين أن يتحدث كلًا منهم إلى يوسف ومروة لكي يصلحوا حياتهم مرة أخرى.
تتعرض نجلة سناء ومصطفى لحادث على الطريق، يخبر دكتور محيي الوالدين أن حالة نجلتهما خطيرة وتحتاج لتدخل جراحي، تكتشف دكتورة مروة السر وراء تدهور حالة الفتاة التي تعرضت للحادث وتخبر الطبيب محيي الذي يطلب منها أن تتصل بزوجها للاستعداد للعملية.
تنجح عملية سارة وتطلب مروة مكافأة من خالها الدكتور محيي على نجاحها في تشخيص حالة سارة بامتياز، تطلب نانسي من دكتور يوسف أن تدعوه على العشاء لكي تتحدث معه ويوافق يوسف الذي يُبدي نظرات اعجاب لنانسي.
تتوطد علاقة دكتور يوسف بنانسي أكثر وأكثر، تمرض والدة خالد ويرسل دكتور محيي سيارة إسعاف مجهزة لنقلها إلى المستشفى رفقة دكتورة مروة، ترفض والدة سارة دخول والدها الغرفة لكي يطمئن عليها.
تقرر سناء أن تُعيد العلاقة الطيبة بين نجلتها سارة وزوجها مصطفى، تتحدث دكتورة مروة مع زوجها يوسف عن الأيام القاسية التي عاشوها سابقًا وتخبره أنها ستحاول أن تُحسن من نفسها وأن تُعيد علاقتهما كما كانت وأفضل وتخبره أنها ستعيد التفكير في موضوع الحمل مرة أخرى لكي ترضيه.
يستيقظ يوسف من النوم ليجد زوجته ليزا وأبنائه قد اختفوا من المنزل وبمراجعة الكاميرات يكتشف يوسف أن زوجته أخذت الأطفال وهربت من المنزل، يذهب يوسف ليقدم بلاغ في القسم ليجد جوليا صديقة زوجته تُقدم هي الأخرى بلاغ فيه تتهمه بقتل زوجته.
يتأكد ضابط الشرطة أن بلاغ جوليا كاذب، خاصة بعدما فاوضت يوسف وأخبرته أنه لو أعطاها جوازات السفر الخاصة بزوجته وأولاده ستتركه وشأنه، يذهب يوسف مع صديقه طارق وشقيقته ملك حب يوسف القديم إلى منزلهم القديم ويسترجع ذكرياته القديمة.
يكتشف يوسف أن زوجته أخذت الأولاد وسافرت فيجن جنونه ويُغمى عليه، يذهب يوسف لجوليا ويخبرها أنه سيُعطي ليزا الأموال التي تطلبها مقابل أن تترك أولاده له، يخبر يوسف طارق أنه سيسافر لكي يجلب أولاده.
يقابل طارق- يوسف قبل أن يسافر ويخبره أن زوجته وأولاده لم يغادروا أرض البلاد وأنهم ما زالوا في مصر، يتصل علي نجل يوسف بوالده دون علم والدته التي تستيقظ فجأة وتنفعل على ولدها.
يعلم يوسف بمكان أولاده وزوجته ويخبر طارق وهشام وملك ويذهبون للمكان ثم يكتشف يوسف أن ليزا أخذت الأولاد وهربت للسفارة قبل أن يأتي، تتصل ملك بالشرطة وتخبرهم من رقم مجهول بوجود متفجرات بالسفارة لكي يتم اخلائها، يصل يوسف لأولاده بمجرد اخلاء السفارة وخروجهم من البوابة.