يحكي فتحي لسليم أن هدى زوجته باعت نصيبها من المستشفى بالتوكيل العام الذي تركه لها أثناء سفره في الغربة واستحوذت على كل أملاكه فجن جنونه وأشهر السلاح الأبيض في وجهها ولكنه لم يستطع أن يطعنها.