يذهب شامبيه وأبو سعد لتجهيز ناقة أبو مهير للسباق، ويتفق شامبيه مع عثمان على تحضير تركيبة دواء منشطة للناقة، لكن يُقبض عليهما لظن الشرطة بتجارتهما في المخدرات، ثم تتضح الحقيقة ويُفرج عنهما.