يتحدى عبدالرحمن كل أهله ويسافر إلى إسطنبول بعد زواجه من بديعة، ويطلب شهاب باشا من يحيى تركه للمنتدى الطلابي وإيقاف نشاطهم، في حين يفرض العثمانيين التحدث باللغة التركية كلغة أساسية بالمدينة.