تُحرِّر قوات الجيش بعض قرى سنجار، يُعثر على سماهر ويتأكد أبو الوليد من حملها، يرجع عبدالله إلى المنزل وتخاف كريستين من انتقامه ويخبر عبد الله - جومانا بحبه لها.