يطلب عبدالله من كريستين نحت تماثيل لبيعها للأجانب. يصدر أبو الوليد حكما بإعدام عبدالله لاقتحامه منزله، فيأمر الأمير البغدادي بإيقاف الحكم والاكتفاء بجلده، ويرسل النقيب زياد هاتفا إلى قيس لمساعدته.