لم تنتحر سماهر بل قتلتها أم الوليد وتهددها أم السعد بذلك، ويطلب قيس من سمير العمل مع داعش ليساعده، وتفشل جومانا وكريستين في الهرب فيعذب عبدالله الأولى، ويعمل قاوا مع المخابارات ويساعد في تهريب النساء.