يتذكر مبارك دهسه هيا بسيارته قديما وتسببه في عاهة مستديمة لها، ويحاول فهد الاعتذار لولو وهيا عن ابتزاز مبارك لعبدالرحمن، ويتشاجر مع أمه لإصراره على الزواج من هيا.