تفوز هيا بجائزة الرماية، وتحتفل والدتها معها ومع ابن عمها فهد، وتلوم أم فهد على ابنها التوجه لمنزل عبدالرحمن والاحتفال معهم بالرغم من العداوة التي بين والده مبارك و عبدالرحمن.
يساوم مبارك - عبدالرحمن على بقاء هيا في منزله، مقابل تنازله عن إحدى المناقصات، ويضطر عبدالرحمن للموافقة، في حين تستاء مها لإصرار حماتها على توجهه إلى الداية حتى تساعدها في الحمل.
يتذكر مبارك دهسه هيا بسيارته قديما وتسببه في عاهة مستديمة لها، ويحاول فهد الاعتذار لولو وهيا عن ابتزاز مبارك لعبدالرحمن، ويتشاجر مع أمه لإصراره على الزواج من هيا.
تحمل هيا - فهد ما حدث بين عبدالرحمن ومبارك، وتصطحب أم علي - مها للداية أم حسين، وتفقد الوعي مها وتنقل إلى المستشفى.
تستلم هيا وظيفتها في شركة عبدالرحمن، وتتفق شهد مع والدتها على إبعاد هيا عن طريق فهد، والمساعدة في زواجه من فتاة أخرى، ويخرج محمد شقيق هيا من السجن ويستقبله عمه مبارك بطريقة سيئة.
يقابل محمد - عبدالرحمن ويعرض عليه الأخير مبلغا كبيرا من المال مقابل عدم الظهور في حياة شقيقته هيا مرة أخرى.
يخبر عبدالرحمن - حصة باتفاقه مع محمد على عدم التقرب من شقيقته هيا، وتصدم منيرة - محمد بسيارتها وتنقله إلى المستشفى، في حين يتفق مبارك مع أبو بدر على خطبة إحدى بناته لفهد دون أن يدري الأخير.
تزور وسمية - حصة وتهددها من تقربها لابنها فهد، ويتشاجر مبارك مع ابنه لضرب الأخير شهد، وتظل منيرة ترعى محمد بالمستشفى.
تشتعل النيران بين مها وحماتها، وتبدل الأخيرة مفاتيح المنزل وتمنعها هي وعلي من الدخول، وتطلب شهد من والدها توظيف عادل بالشركة، وتصطحب منيرة - محمد لمنزله الجديد، وتطلب من والدها توظيفه بالشركة.
يفكر محمد في الزواج من منيرة لثرائها، وتتغير أم علي في معاملتها لابنها ومها لخوفها من ترك علي المنزل مرة أخرى.
تتشاجر أم علي مع مها، وتترك الأخيرة المنزل، فتدعي أم علي المرض حتى تستعطف ابنها، وتشعر منيرة بالحب تجاه محمد وتقرر إخباره.
يكتشف خالد خروج محمد من السجن، ويعرف مكان إقامته، ويتشاجر فهد مع والده ويقرر ترك المنزل.
يطلب محمد من خالد مساعدته في عدم معرفة فلاح لمكان إقامته وعمله، وتوافق أم فهد على زواجه من هيا حتى يعود إلى المنزل، وتخبر مها - حماتها بحملها.
تحاول أم علي منع مها من الخروج من المنزل، وتدفعها بعنف فتفقد جنينها، بينما تلجأ أم فهد لحصة لتساعدها في معرفة مكان فهد، في حين يوافق أبو منيرة على زواجها من محمد.
تتنازل مها عن إبلاغ الشرطة ضد حماتها، ويحذر خالد - محمد من فلاح، فيساعده محمد في الحصول على وظيفة بشركة عبدالرحمن، ويطلب من الأخير حضور زفافه على منيرة.
يساعد محمد - خالد بتسديد ديونه لدى فلاح، ويتزوج من منيرة، ويتمكن عادل من التقرب من مبارك ويصير مساعده الأيمن، وتصر مها على عدم العودة لمنزل حماتها.
يتوفى والد منيرة، ويترك علي منزل والدته ويستقل مع زوجته مها في منزل آخر، فتدعي أمه المرض حتى يعود.
تسافر هيا إلى مصر للاشتراك في إحدى المسابقات، وتفاجأ بوجود فهد، الذي يخبرها بحبه ويطلب منها الزواج، وعلى الجهة الأخرى تتوظف شهد في شركة والدها.
يخبر فهد - والدته برفض هيا الزواج منه، وتطلب شهد من عادل التقدم للزواج منها، وتتوفى والدة علي ويحمل الأخير الذنب لزوجته مها ويطلقها.
تحاول مها مواساة علي عقب وفاة والدته، ولكنه يرفض ويطردها من المنزل، ويستقيل جابر من الشركة بسبب عادل، وتقابل منيرة - سما لبدء التعاون مع شركتها، ويسلط ناصر شخصين للاعتداء على خالد بالضرب.
يقرر فهد العمل في شركة والده، فيستاء عادل، وتستلم مها عملها الجديد وتعجب بمديرها جاسم، ويحاول محمد معرفة الأشخاص الذين اعتدوا على خالد بالضرب، وتطلب هيا مقابلة شقيقها محمد.
يقابل محمد - هيا ويحكي لها ما حدث له بعد خروجه من السجن وزواجه من منيرة، ويطلب فلاح من مساعديه جمع كل المعلومات عن منيرة، ويطلب عادل من شهد تمهيد الأمور مع أهلها لتقدمه للزواج منها.
يطلب مبارك من عادل جمع معلومات عن منيرة ومحمد، فيخبر الأخير - منيرة سبب دخوله السجن ويكشف لها عن كل شيء خاص بعائلته وعمه مبارك، وعلى الجهة الأخرى تحاول مها مرة أخرى العودة لعلي ولكنه يرفض.
يقابل محمد - فهد ويتعرف عليه، ويخبره عن زوجته منيرة وكيف تزوج منها، وتثور أم فهد لتقدم عادل لطلب الزواج من ابنتها شهد للفارق الاجتماعي بينهما.
يحاول محمد إقناع هيا بإعطاء فهد فرصة والموافقة على طلب زواجه منها، وتدعو هيا - منيرة لمنزلها للتعرف عليها، ويوافق مبارك على زواج ابنته من عادل.
يتفق مبارك مع فلاح على التعاون ضد محمد، ويحاول فهد مرة أخرى إقناع والديه بالتقدم لخطبة هيا ولكنهما يرفضان فيترك المنزل، ويعتذر علي لمها ويطلب منها العودة إليه.
يُعقد قران عادل وشهد، ويوافق محمد على خطبة هيا لفهد، وترفض مها العودة لعلي وتوافق على الزواج من جاسم.
تتزوج مها من جاسم، وتقبض الشرطة على خالد وتحقق معه بتهمة تجارة فلاح في الممنوعات، ويُعثر على الأخير مقتولا.
يدل محمد - الشرطة على مكان فلاح، ويقام حفل زفاف فهد وهيا بدون حضور أهل فهد.
تخبر منيرة - محمد بحملها، ويكتشف مبارك تلاعب عادل واستيلائه على الشركة والمناقصات، فيصاب بالشلل، ويوعده عبدالرحمن ومحمد بالوقوف معه ومساندته.