يخبر عبدالرحمن - حصة باتفاقه مع محمد على عدم التقرب من شقيقته هيا، وتصدم منيرة - محمد بسيارتها وتنقله إلى المستشفى، في حين يتفق مبارك مع أبو بدر على خطبة إحدى بناته لفهد دون أن يدري الأخير.