يقرر فهد العمل في شركة والده، فيستاء عادل، وتستلم مها عملها الجديد وتعجب بمديرها جاسم، ويحاول محمد معرفة الأشخاص الذين اعتدوا على خالد بالضرب، وتطلب هيا مقابلة شقيقها محمد.