تستعد فاتن لجلسة قضيتها لإحالة قانون الأحوال الشخصية للمحكمة الدستورية العليا، وتقابل الشيخ يحيى ويعرض عليها منحها دروسا في الفقه حتى تساند النساء، وتأتي الجلسة وترفض المحكمة القضية.