يبدأ الشاطر في تشكيل لجان إلكترونية لتشويه سمعة الجيش ونشر شائعة بإقالة السيسي، ويبدأ وزير الشباب في استدراج الشباب للقتال، ويفاجئ السيسي - مرسي بزيارة حادة الحوار.