ترصد المخابرات المصرية عناصر أجنبية تستقطب الشباب للتدريب في سوريا، ويلتقي الشاطر بالشيخ أحمد ويطلب منه مشاركته في التجارة ومساعدته في حدود سيناء ولكن الأخير يرفض.