يوافق يوسف على زواج ناصر وأوليفيا مجبرا، وتدور الدوائر فترفض حبيبة عزيز الارتباط به وتتشاجر معه، وتصدم حصة عندما تسمع حديث فاطمة وليلى عن ابنها خالد.