يُرحل توبة من بورسعيد إلى القاهرة، ويواجه الضابط الذي كان يعمل معاون المباحث يوم جريمة سرقة الأحراز، ويًسأل توبة عن مكان الأسلحة والمجوهرات فينكر سرقته ومعرفته مكانهم.