يُفرج عن توبة أخيرًا ولكنه يقابل صدمة عمره حين يذهب لبيت أبيه فيجده ولقا مقتولين وملقيين على الأرض وابنه في حالة انهيار، ويرسل توبة - بودة إلى بورسعيد ويتوعد لسيد وأعوانه بالانتقام.