يحجز البنك على محل إحسان ويعرضه في المزاد ويشتريه إبراهيم، ثم يعرض على إحسان مشاركتها النصف بالنصف، وتصل الشحنة المهرّبة إلى لبنان ويفاجأ التاجر اللبناني أن الصناديق خالية من المخدرات.