تبدأ سلمى في الإعجاب بجلال الذي يعود إلى المنزل فيجد بدوي في انتظاره، ويتضح أن جلال أنقذه من الإفلاس، وبعدها يتمكن جلال من حل مشكلة سلمى في القسم، لكنه يتورط مع بدوي من جديد.