تحاول رقية إبعاد سلمى عن جلال وتخبرها أنهما مرتبطان. ينقذ جلال - بدوي مجدّدًا، فيدعوه الأخير لحضور حفل في فيلته، فيصطحب جلال- رقية وسلمى التي يخبرها جلال أنه غير مرتبط برقية.