تنهار سلمى عند معرفتها بزواج جلال من رقية وتطلب منه الطلاق، فيضطر للموافقة. يطلق جلال - رقية، وعند طردها من المنزل، تخبره أن محاسن قد حولت لها نصيبها من أملاكه، فيعود جلال إلى بيته القديم.