يضطر جلال وإحسان وسيد وعلاء إلى الاختباء في إحدى القرى الريفية حيث يسكن أقارب علاء، بينما تظن عائلة جلال أن جلال وإحسان قد قُتلا، لكنهما يتمكنان من الاتصال بهم.