يهرب صاروخ من المستشفى ويلتقي بالطبيبة وابنتها في منزلها ويشكرها على تهريبه، بينما لا تزال امينة تعيش في الشارع مع صديقها ولم يجدا مأوى، أما مجيد فيتم القبض عليه بعد تهجمه على موظفة القنصلية.