يخبر أبو سرور رجاله برغبته شراء مقهى أبو مصطفى بأي طريقة، يرفض أبو سرور إعادة المنزل الذي اشتراه من أبو بسام ويخبر بسام أنه لن يفعل ذلك أبدًا ويخبره برغبته شراء الحارة بأكملها.