يخبر أبو جودت - عصمت أنه لن يستطيع الإفراج عن عصام وسيستمر في التحقيق معه، يتشاجر يحيى مع شكري ويصيبه في رأسه، يتوسط أبو سرور ليُخرج يحيى من الحبس ويشكره أبو النار على فعلته.