يتذكر راجح حادثة موت ناصر ويحزن لأن الثأر لا ينتهي بين القبيلتين، ويحب علوي فتاة من قبيلة المجاورة و يخبرها بذلك أما يحيى فيتعرض لهجوم من ملثمين وهو لا يزال في المدينة.