يحتجز حميد - راجح، وأمير يبحث عنه عنده ويهدده إن لم يفرج عنه، وتستدعي الشرطة - أمير للتحقيق معه بعد ثبوت مشاركته في ترويع الناس ضمن عصابة غسان.