يذهب أحمد إلى منزل عائشة ويعتذر لها على ما حدث من سمر، يرى عم عائشة - أحمد ويتشاجر معه، يُدين مجلس الجامعة سمر ويُعيد أحمد إلى عمله، يزف أحمد خبر براءته وعائشة لعمها الذي يعتذر لها ولوالدتها.