تعود عائشة إلى الكلية، ويعود أحمد للتدريس، يُهدي عصام - عبير كتابا ويراهما باسل ويتشاجر مع عصام، وتخبر عائشة والدتها أن قلبها ما زال مُغرما بعصام.