يعتدي الباشكاتب على نجيب ظنا بوجود علاقة بينه وبين زوجته، ويعود نجيب وعزيز للقاهرة بعد فصلهما من العمل، ويوفر عبدالقدوس فرصة عمل لنجيب وعزيز في نجع حمادي ويسافرا لهناك.