يقدم نجيب والشيخ آحمد الشامي عرضا مسرحيا في إحدى القرى، بينما يخبر آستيفان _ عزيز عن شخص يوناني يريد تآسيس فريق مسرحي، وتسافر آم نجيب بحثا عن نجيب، وتهرب الفرقة من القرية خوفا من القبض عليهم،