يعود عزيز من الخارج ليلتقى بنجيب، وما زال يستدين نجيب من المعلم بحر مقابل إيصالات أمانة، ويتغاضى نجيب عن أسلوب عزيز المتعالى بالإدارة، بينما يحقق نجيب نجاحًا باهرًا بأول عرض مسرحي يخرجه عزيز.