تعلن الصحافة إفلاس الريحانى، ويفاجأ نجيب بمساعدة فيكتورين له مرة أخرى، ويعود نجيب لبديعة، وتسجل بديعة لأنطوان توكيل عام، وتعلن السرايا إغلاق مسرح الريحانى، بينما ينجح نجيب بالسينما.