يستغل جاسم غرق بيوت الأهالي في الحي ويقرضهم أموال بالربا، ويعتدي مجبل على أحمد بالضرب، فيوبخ جاسم - أبو مجبل ويهدده بحبس ابنه.
يأمر جاسم - أبو مجبل بجلب ابن الأخير للعمل في دكان جاسم، ويتذكر أبو سعود كيف تسبب في وفاة ابنه عندما أجبره على السفر للعمل، وتحاول أم عبدالكريم إقناعه بالزواج مرة أخرى حتى ينجب.
يتشاجر أحمد مع مجبل ويُصاب الأخير إصابة بالغة، وتقترح أم سعود على زوجها فض الشراكة بينه وبين شقيقه جاسم، ويفاجأ الجميع باختفاء أحمد.
يُتهم مجبل باختفاء أحمد، ويكتشف عبدالكريم علاقة خلف بمجبل ويقلق من تورطه في الأمر.
يتنازل أبو أحمد عن البلاغ ضد مجبل، وعندما يُفرج عن الأخير من السجن يقرر العمل في الغوص، ويرفض العمل لدى أبو أحمد.
يطرد أبو أحمد - ابنه من المنزل لسكره، وتحاول أم أحمد إقناع زوجها بفتح محل لأحمد للتجارة، ويضطر أبو مجبل للعمل في مجال البناء بعد طرد أبو أحمد له.
يتطلع عبدالكريم للزواج من ابنة أبو مجبل، وفي ذات الوقت يٌعجب أبو أحمد بها، ويعرض أبو شومان على مجبل العمل معه في المحل، في حين يرغب أحمد بشراء المحل.
تحاول موضى إقناع زوجها أبو أحمد بالموافقة على عمل ابنهما بالتجارة، ويرفض مجبل زواج شقيقته من عبدالكريم.
يطلب أبو علي من مجبل عدم التشاجر مع أحمد في المقهى، ويعجب مجبل بعائشة - شقيقة أحمد-، ويستاء الأخير من قرار والده بعمل مجبل في محله.
يصر أسامة على عودة أريج للإقامة في المنزل بعد طلاقها، وتطلب بيبي من عواطف إبعاد أفنان عن أنس، ويتوفى ضاري.
تخبر مكية - نورية بتقدم زوجها عبدالكريم للزواج من مريم، ويتسلم مجبل عمله لدى أبو أحمد، ويقع حادث لأبو مجبل بالعمل يجعله عاجزًا عن الحركة.
يخبر مجبل شقيقته مريم بإعجابه بعائشة، في حين يسعى أبو أحمد للتقرب من عائلة أبو مجبل حتى يمهد لطلب زواجه من مريم.
يحاول أصدقاء أحمد الاعتداء على مجبل بالضرب فيلقهنم درسا لا ينسوه، وتشك أم أحمد في وجود علاقة بين أبو أحمد ومريم.
يفقد أحمد سند محله، ويفك أسر صديقيه شهاب وهادي اللذين حبسهما مجبل، ويقرر إبلاغ الشرطة عنه.
يُجبر أبو أحمد - ابنه على التنازل عن البلاغ ضد مجبل، ويخرج الأخير من الحبس، ويخبر أبو أحمد - عائلته بسفر أحمد إلى الهند للتجارة، ويطلب من شقيقه الموافقة على زواج احمد من ابنته والسفر معه.
يطلب أبو أحمد من مجبل يد شقيقته للزواج، ويفاجأ أبو أحمد بعودة مبارك - ابن شقيقه- ويطالبه بميراث والده.
يتوفى أبو مجبل، ويعرض أبو أحمد على مبارك شراكته في العمل، وشراء منزل له، ويطلب مجبل من أبو أحمد مساعدته بالعمل في بيع العقارات، ويخبر مجبل أمه برغبته في الزواج عائشة.
تتنافس كلا من أم أحمد وأم سعود حتى يتزوج مبارك من ابنة إحداهما، في الوقت ذاته يطلب أبو أحمد من مجبل الموافقة على زواجه من مريم، ويطلب مبارك من مجبل التعاون معه في محله.
تُحذر أم مبارك - ابنها من خداع عميه له، مثلما خدعا والده سابقا، وتوافق مريم على الزواج من أبو أحمد، فيشترط عليه مجبل الموافقة على زواجه من عائشة.
تتفق أم أحمد مع عبدالكريم على إفساد زيجة أبو أحمد من مريم، ويشتري مبارك محل جديد.
يحرق أصدقاء عبدالكريم -بتحريض منه- منزل مجبل، وتستاء أم أحمد لعدم إصابة مريم بشيء، ويشك مجبل أن الحريق بفعل فاعل، فيعطيه أبو محمد سند ملكية المنزل ويعده بتجديده بعد الحريق.
تتوفى ابنة سعود، ويفك عبدالكريم حبس أحمد ويطلب منه الاختباء بمنزل شهاب، وتوافق أم مبارك على زواج ابنها من ابنة أبو أحمد.
يُصدم مجبل لنية مبارك خطبة عائشة، وتلجأ أم أحمد لدجال حتى يساعدها في عدم زواج أبو أحمد من مريم. وتعلم زوجة عبدالكريم بأن احمد وراء حرق منزل مجبل.
يوافق أبو أحمد على زواج ابنته من مبارك، وتشترط أم الأخير تأجيل زواجه لحضور أهله الزفاف، ويحزن مجبل ويمرض.
يبدأ مجبل عمله بالشراكة مع أبو شملان، مما يتسبب في العديد من المشاكل مع أبو أحمد ومبارك.
تُصر أم أحمد على ترك المنزل لإقامة مريم فيه، ويُقام حفل زفاف مريم وأبو أحمد وعائشة ومبارك، ويُطعن الأخير بالخطأ ليلة زفافه، ويعترف المجرم بتحريض عبدالكريم له ليقتل مجبل.
يرقد مبارك فاقدا للوعي بعد محاولة قتله، ويساعد جاسم - مجبل في البحث عن عبدالكريم وأحمد، ويتوفى أبو شملان.
يمسك مقبل كلا من عبدالكريم وأحمد، وتشتكي عائشة لمريم معاملة أم مبارك السيئة لها.
تسافر أم مبارك مع ابنها لعلاجه وتسلم مجبل مفاتيح محل مبارك وتطلب منه إدارته في غيابه، ويتوفى مبارك، ويصبح مجبل من أكبر تجار السوق.
تفقد أم أحمد عقلها، وتتدهور حياة أم عبدالكريم الصحية، ويفقد أبو أحمد أمواله، وتسلم أم مبارك المنزل ومحل ابنها لمجبل، الذي يتزوج من عائشة.