يحرق أصدقاء عبدالكريم -بتحريض منه- منزل مجبل، وتستاء أم أحمد لعدم إصابة مريم بشيء، ويشك مجبل أن الحريق بفعل فاعل، فيعطيه أبو محمد سند ملكية المنزل ويعده بتجديده بعد الحريق.