تُصر أم أحمد على ترك المنزل لإقامة مريم فيه، ويُقام حفل زفاف مريم وأبو أحمد وعائشة ومبارك، ويُطعن الأخير بالخطأ ليلة زفافه، ويعترف المجرم بتحريض عبدالكريم له ليقتل مجبل.