طال التوتر الجميع، فسهيل لم تعد تتحمل الحياة مع حسن وعائلته، وقلبظ وحسنات قد شهدا وفاة والدة الطفل، أما الحناوي فأدرك أنه لا يستطيع إخفاء الجثة في الورشة وما زال يبحث عن مخبأ لها.