يتمكن الحناوي أخيرا من دفن جثة حمودة في نفس مدفن جثة والدة زوجته ويعود إلى منزله هو وعائلته وقد ظن أن السلام سيعود إلى حياته مرة أخرى، ولكنه لا يعلم أن هناك عصابة خطيرة تبحث عن جثة حمودة.