مازالت محاولات مؤنس مستمرة في إقناع الحناوي بالتنازل عن الشقة لصاحب العقار، أما الحناوي فيعاني من شبح حمودة الذي يطارده، وتكتشف حسنات أنها عاقر وأن قلبظ زوجها لم يكن مريض بل كانت هي.