يعرف الحناوي أن حمودة ما زال حيًا وبرغبة العصابة في قتل الأخير، ويستعين بقلبظ ويذهبا لأخد الملاهي الليلية التي يسهر بها حمودة ويخطفانه قبل وصول العصابة له.