يذهب شحاته إلى بيت الحناوي ويسأل عنه ولكن لم يقل له أحد شيء، أما الحناوي فيحاول حل لغز الورقة قبل العصابة، فيذهب هو وقلبظ إلى عمرو، فيخبرهما بأن الأرقام هي إحداثيات مكان.