يخسر مؤنس وظيفته بعد نصب رفاقه عليه، أما الحناوي فيتوجه إلى الأقصر بحثا عن الكنز الموجود في الورقة، مستغلا وجود جابر وعصابته تحت قبضة الشرطة للتحقيق معهم.