يتمكن الحناوي بمساعدة جيرانه من الوصول للحديقة والحفر فيها فيكتشفون أن الكنز هو تمثال أثري، ولكن يصدم حناوي بمعرفته بأن محروس صديق عمره هو من خطط لكل شيء وهو زعيم العصابة الحقيقي.