يُكَرم حمد مدير المدرسة بمناسبة إحالته على المعاش فتجهز زوجته هنية الحقائب للسفر ويقدم له ابنه خالد وزوجته هبة الهدايا، وتصل زينب متأخرة.
تتعرض زينب للسرقة فيذهب والدها إلى قسم الشرطة ويصدف كون الضابط تلميذًا سابقًا لدى حمد فيعده بإيجاد السارق، ويعطي حمد - زينب المبلغ المسروق، ويخبرها باسترجاعه إياه من السارق.
يطلب حمد من الشافي مدير الفندق عدم طرد حميد من العمل و يعده بالتزامه في العمل، وترث إيمان مقهى فتذهب مع وليد إلى حمد لطلب مساعدته في إدارة المقهى.
يلتقي وليد ووالده بإدريس شقيق إيمان في المقهى، وتبقى هنية مع حفيدها سمير حتى تعود والدته من عند الطبيب.
يقيم وليد وزوجته حفلًا ويدعوان والديه وإخوته، فتقترض زينب وخالد المال من والدتهما لشراء الهدايا، بينما يذهب حمد وأصدقاؤه إلى قسم الشرطة للإبلاغ عن حادث أحدهم ولا يذهب للاحتفال.
يصطحب وليد ابنه إلى والدته ليقيم عندها حتى يعود من العمل وسط تذمر حمد، وتعتقد جارات هنية بسفرها للعمرة فيقررن زيارتها.
تخبر زينب أصدقاء والدتها بسفر والدتها في إجازة وليس للعمرة، ويدعو وليد إخوته ووالديه لحضور افتتاح المقهى، ويذهب حميد إلى المدرسة ليسأل عن السيارة التي أهدتها المدرسة لحماه.
يصطحب حميد - صفاء إلى المنزل لتبقى مع زينب حتى تجد شقة للإيجار فتغضب زينب، ويفتتح وليد المقهى ويدعو أصدقاء والده المتقاعدين.
تمرض كوثر ابنة خالد وتُنقل إلى المستشفى ويحاول الجميع التكفل بالمصاريف، ويسرق حميد قلادة زوجته ويحاول بيعها فيشكوه المشتري في قسم الشرطة لعدم وجود فاتورة القلادة فتذهب زينب لإخراجه.
يوقع حميد على صك دون رصيد ويذهب حمد إلى الشافي ليطلب منه إمهال حميد فترة لتسديد الدين، ويتوه ابن وليد وأولاد خالد فتبحث عنهم العائلة.
تتشاجر زينب مع زوجها فتذهب عند والديها، ويلتقي حمد بحميد في المقهى ويعرف بتورطه في الدَين، وتخبر هنية العائلة بحمل زينب فيفرح حمد.
يريد خالد تأسيس مدرسة فيرفض والده الفكرة، ويكتشف حمد توقيعه على مشروع المدرسة عن طريق التزوير بسبب خالد فيغضب.
تذهب زينب وزوجها للإقامة في منزل والدتها بعد طرد صاحب الشقة لهما لعدم دفع الإيجار، فيبحث حمد لهما عن شقة، وتتفق إيمان مع الطبيب على إجراء عملية تخصيب.
يغير حميد ديكور المقهى دون إخبار وليد فيغضب الأخير ويطلب من والده التدخل، ويخبر النادل - حمد بزيادة المداخيل.
يعود حمد و زوجته من طريق السفر إثر تلقيه إتصالًا من وليد يطلب مساعدته في بيع سيارته، ويتدرب خالد على القيادة بعد إلحاح زوجته عليه للحصول على سيارة وليد.
تتشاجر زينب مع زوجها وتريد الطلاق منه لغيرته منها لحصولها على ترقية في عملها، فتحاول هنية الإصلاح بينهما.
يطلب شباب المنطقة من حمد الترشح للانتخابات للدفاع عن حقوقهم فيرفض ويرشح ربيع، ويقود حميد الحملة الانتخابية لمختار ثم يندم على ذلك.
يتلقى حمد اتصالًا من زوجة عمه لتخبره بمجيئها لقضاء أيام عنده، وتتشاجر هنية مع زوجة عم زوجها لتدخُّلها في شؤون المنزل فتطلب من زوجها إعادتها إلى منزلها.
يتلقى وليد إيصالًا بوجوب تسديد ضريبة كبيرة على المقهى، فيذهب وليد إلى مصلحة الضرائب ليكتشف كون المبلغ زهيدًا ويعتذر المدير عن الخطأ في المبلغ.
يساعد حميد في القبض على عصابة مختصة بالنصب وإحالة أفرادها إلى التحقيق، ويدخل حميد المستشفى إثر ضرب أحد أفراد العصابة له، وعند خروجه يجد احتفاء من عائلة زوجته.
تؤسس زينب قناة للطبخ على اليوتيوب، وتدعي طبخها للطعام الذي تشتريه، فيقرر زوجها طبخ الطعام ونشره على قناته التي تشتهر سريعًا فتغار منه زوجته وتقرر تركه.
يكتب حمد جدول المقترحات التي سيقدمها المدير الجديد للتلاميذ، ويقترح حميد على وليد وضع فقرة غناء في المقهى مرة في الأسبوع.
يتعرف طاهر على فتاة فتطلب منه مبلغًا كبيرًا، وُيقرض حمد - طاهر المال ليعطيها إياه ويتفق مع الشرطة التي تقبض عليها إثر عملها ضمن عصابة نصب، وتتشاجر زينب مع زوجها فيترك المنزل فتطلب من وليد البحث عنه.
تطلب امرأة من حمد إعطاءها كوب ماء فيُدخلها إلى المنزل فتبقى في المنزل وتدعي معرفتها به وسط غضب هنية.
يُسرق المقهى ويبحث حمد عن السارق ويُحقَّق مع حميد الذي يوقع بالسارق رغم شك زينب فيه بعد عثورها على مبلغ كبير مخبأ تحت الأريكة
يُحتجز حمد لحيازته حقيبة مخدرات وضعها أحدهم بجانبه وهرب، ثم يُطلق سراح حمد وطاهر لثبوت براءتهما.
يتعرض خالد لسرقة منزله بعد تناوله الطعام من المطعم، ويستدرج حمد موزع الطعام ويأخذه إلى القسم فتثبت براءته، وتزور والدة حميد - زينب فتُحضِّر هنية الطعام وتخبرها بحمل زينب.
ترجع فطيمة أخت حمد من ألمانيا وتطلب من هنية مسامحتها على معاملتها السيئة لها، وتتكفل زينب بمعالجة ابنة صديقتها فتضع صكًا في الخزينة كضمان حتى تدفع المبلغ المطلوب، وتستلم الصك بعد دفع فاعل خير للمبلغ.
يشتري خالد سيارة دون أن يخبر هبة، وتخبر إيمان الجميع بحملها ثم تكتشف كونه حملًا كاذبًا.
يقرر حمد وهنية التظاهر بالسفر ويبقيان في المنزل حتى لا تحدث مشكلة تؤجل السفر، ويوصلهما طاهر لمحطة القطار يوم السفر فيعيدهما أولادهما.