تتعرض زينب للسرقة فيذهب والدها إلى قسم الشرطة ويصدف كون الضابط تلميذًا سابقًا لدى حمد فيعده بإيجاد السارق، ويعطي حمد - زينب المبلغ المسروق، ويخبرها باسترجاعه إياه من السارق.