تعديل بيانات: فيلم - Speak No Evil - 2024


    معلومات أساسية

    اسم العمل لا تتحدث بشر
    الاسم بالإنجليزية Speak No Evil
    نطق الاسم بالإنجليزية
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 2024
    مدة العرض بالدقائق 110
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية +16
    تصنيف MPAA R
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان الإعلان الرسمي الثاني لفيلم (Speak No Evil)
    تاريخ العرض
    13 سبتمبر 2024 الولايات المتحدة نعم
    11 سبتمبر 2024 مصر نعم
    11 سبتمبر 2024 المملكة العربية السعودية لا
    11 سبتمبر 2024 الكويت لا
    11 سبتمبر 2024 عُمان لا
    11 سبتمبر 2024 قطر لا
    11 سبتمبر 2024 البحرين لا
    12 سبتمبر 2024 الإمارات العربية المتحدة لا
    12 سبتمبر 2024 العراق لا
    12 سبتمبر 2024 لبنان لا
    13 سبتمبر 2024 المغرب لا
    3 اكتوبر 2024 سوريا لا
    تصنيف العمل
    ﺭﻋﺐ
    ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ
    ﺩﺭاﻣﺎ
    بلد الإنتاج
    الولايات المتحدة
    اللغة
    الإنجليزية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎
    imdb tt27534307

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) جيمس مكافوي 1
    2) ماكنزي ديفيس 2
    3) سكوت مكنايري 3
    4) آشلينج فرانشوزي 4
    5) أليكس ويست ليفلر 5
    6) كريس هيتشن 6
    7) معتز ملحيس 7
    8) دان هوج 8

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) كريستيان تافدروب مؤلف 1
    2) جيمس واتكينز مؤلف 2
    3) مادس تافدروب مؤلف 3

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) جيمس واتكينز مخرج 1

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    Maged Mamdouh تنتقل عائلة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع في منزل ريفي ساحر، فتتحول رحلتهم الهادئة إلى حدث مأساوي حين تظهر أمور غامضة ومخيفة، ويواجه أفراد العائلة ظواهر تُثير الشكوك والرعب. 168

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء

    لا تقل شيئًا... وادفع الثمن: إعادة الصمت في فيلم Speak No Evil

    كل شيء يبدأ ببساطة... بل برتابة فيها شيء من الألفة، عائلتان تلتقيان أثناء عطلة، ثم تأتي الدعوة، وبعدها تتوالى اللحظات الغريبة، وتنكشف التصرفات غير المريحة، ثم...اقرأ المزيد ينقلب الهدوء إلى شيء آخر... شيء ثقيل. قد تبدو هذه القصة مألوفة، لأننا شاهدناها مرارًا. لكن المدهش هنا ليس في الفكرة، بل في الطريقة، كيف يتم سحبك ببطء إلى منطقة لا تريد أن تكون فيها، دون أن تلاحظ متى تجاوزت الخط. المخرج جيمس واتكنز قرر أن يعيد تقديم الفيلم الدنماركي Speak No Evil، لكن من خلال عدسة أمريكية هذه المرة، ليس مجرد نقل للأحداث، بل محاولة لقول نفس الكلام بلغة مختلفة. وللأمانة، النتيجة جاءت متقنة في بعض النواحي، ومكررة في نواحٍ أخرى، الفارق الكبير هنا كان في الأداء، وبالذات أداء جيمس مكافوي. القصة ببساطة: زوجان أمريكيان، بن ولويسي، يذهبان مع طفلتهما لزيارة زوجين دنماركيين تعرفوا إليهما خلال إجازة، المكان: بيت معزول في ريف إنجلترا. في البداية، كل شيء يبدو لطيفًا، إلى أن تبدأ تلك التفاصيل الصغيرة بالظهور: كلمة في غير محلها، تصرف غريب، شعور خفي بأن شيئًا ليس على ما يرام. ومن هنا، يبدأ الفيلم في رسم طريقه نحو النهاية العنيفة والمزعجة. قد تقول إنك شاهدت هذا من قبل! فعلاً، هذا النوع من القصص تكرر كثيرًا: Funny Games, The Invitation، وحتى Get Out، كلها تشتغل على الفكرة نفسها: أن وراء المجاملة الاجتماعية قد يختبئ شيء مظلم، وأن الناس الطيبين أحيانًا يدفعون ثمن صمتهم. لكن المشكلة ليست في التكرار وحده، المشكلة أن النسخة الجديدة لم تضف شيئًا حقيقيًا على الأصل بالعكس، خففت كثيرًا من غرابة النسخة الدنماركية، وجعلت الإيقاع أسرع، والنهاية أكثر "أمريكية" الشيء الذي أنقذ الفيلم فعلًا هو أداء جيمس مكافوي، الرجل هذا لا يتوقف عن إدهاشنا، هنا يلعب دور (بادي)، الأب البريطاني المهذب في الظاهر، الذي يخفي خلف ابتسامته وحشًا لا يصرخ ولا يضرب، بل فقط يتحكم، يضغط دون أن يلمس، يبتسم وهو يطويك من الداخل. مكافوي هنا لا يعتمد على الانفعال، هو يلعب في المساحات الصغيرة: نظرة، نكتة غير مريحة، طريقة وقوفه في الغرفة، كل هذه التفاصيل الصغيرة تجعلك تتوتر، لأنك تشعر أن هناك شيئًا خاطئًا، لكنك لا تعرف ما هو بالضبط. وفي لحظة معينة، يُلقي خطابًا عن الأبوة والتربية يبدو سطحيًا، لكنه مليء بالعنف الضمني، تلك اللحظة، وحدها، كفيلة بأن تجعلك تفهم ما يعنيه أن يكون التهذيب واجهة للسيطرة. إلى جانبه، تظهر آيسلينج فرانسيوسي في دور زوجته (كارين) في البداية تظن أنها شخصية جانبية، لكنك تكتشف تدريجيًا أنها جزء من اللعبة. لا تشارك بالعنف، لكنها تشارك بالصمت، ملامحها، ابتسامتها الغامضة، كل شيء فيها يجعلك تشعر بعدم ارتياح، فرانسيوسي تنجح في جعل الشخصية غير قابلة للفهم تمامًا، وهذا بالضبط ما يجعلها مخيفة. أما الزوجان الأمريكيان، سكوت مكنيري وماكنزي ديفيس، فقد قدما أداءً جيدًا، لكن محدودًا. ربما هذا كان مقصودًا، كي يظهرا كضحايا مثاليين. أشخاص طيبون، يؤمنون بالمجاملة والأخلاق، حتى حين تكون هذه الأخلاق هي ما يقودهم نحو الهاوية. إخراج واتكنز يُظهر نضجه بوضوح، نعرفه من قبل في فيلم Eden Lake، وها هو يعود لنفس المنطقة: الرعب الصامت، المشاهد طويلة، الموسيقى متقطعة، والكاميرا تراقب دون أن تتدخل، لا يوجد هنا الكثير من الأحداث، بل الكثير من الانتظار، وكأن الفيلم يريدك أن تغلي من الداخل. التصوير يلعب دورًا كبيرًا في هذا الشعور: الزوايا الغريبة، الألوان الباردة، المساحات المفتوحة التي تشعرك بالضياع، كلها عناصر تبني جوًا خانقًا بهدوء، كل شيء محسوب. كل تفصيل يساهم في زيادة التوتر. لكن، مع كل هذا الإتقان، يظل هناك شعور بأننا نعرف إلى أين يسير كل شيء، الفيلم لا يفاجئ، لا يخرج عن النص، النهاية متوقعة، والرسالة ليست جديدة. ربما أكثر ما يثير الأسئلة هنا هو: لماذا تم إعادة صنع هذا الفيلم؟ ماذا أضافت هذه النسخة؟ نعم، فيها أداء رائع، وتصوير جميل، وتنفيذ محكم. لكنها لا تقول شيئًا جديدًا. نفس الفكرة، المجاملة قد تقتلك، الصمت قد يكون جريمة، الفيلم ليس سيئًا، بل جيد جدًا على مستوى الشكل، لكنه بلا روح جديدة، وكأننا نعيد مشاهدة كابوس قديم... فقط بلغة أخرى.