يرسل حسن أشد جنوده لمحاربة الجيش وتستمر الحرب في عدة جهات. ينتشر الرعب والذعر في قلوب جيش الملك. ينتصر حسن على أقوى جيوش الدولة السلجوقية ويأمر بإطلاق سراح أي رهينة.